تهنئات مقاتلي جرحى الحرب، بمناسبة عيد الأضحى المبارك  

تهنئات مقاتلي جرحى الحرب، بمناسبة عيد الأضحى المبارك

 

يطل عيد الأضحى المبارك بخصوصية طقوسه ليزرع الفرحة في قلوب الجميع ويملأ أرجاء المعمورة بالبهجة، حتى وإن كانت التهاني «عن بُعد»، فهي تعبير عن مشاعر السعادة لا سيما مقاتلي جرحى الحرب الذين قدموا الكثير في سبيل تحرير وطنهم وبالأخص أن العيد فرصة لتبادل التهنئات والمباركات مع الأحبة والأصدقاء.

 

وفي هذا الصدد، تم إجراء عدداً من اللقاءات مع مقاتلين من جرحى الحرب، ليحدثونا عن مشاعرهم وآرائهم مع قدوم عيد الأضحى المبارك وأيضاً رسائلهم التي يريدون أن يوصلوها للأحبة والأصدقاء.

 

تهئنة بطعم المقاومة

ووجه إبراهيم الحسن، وهو من مؤسسة جرحى الحرب في منبج: “التهنئة لجميع جرحى الحرب، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك”.

كما وووجه التهئنة: “لعوائل الشهداء وأمهات الشهداء، وأيضاً لكافة رفاقنا المتواجدين في الجبهات الأمامية”.

وأشار بأن: “معنويات رفاقنا عالية للتصدي لأي عدوان تركي على شعبنا وأرضنا”.

واختتم حديثه: “ أن يأتي العيد القادم وكل ربوع شمال وشرق سوريا بأمن وأمان واستقرار”.

 

عيد متوج بالنصر

بدوره، قال فرهاد كوباني، وهو من مؤسسة جرحى الحرب في منبج، بأن عيد الأضحى المبارك فرصة لأوجه التهاني لجميع شعوبنا بمناطق شمال وشرق سوريا.

كما وهنئ: “جميع رفاقنا على خطوط الجبهات، خاصة عوائل الشهداء والأمة الإسلامية”.

واختتم حديثه بأن: “يكون العيد القادم عيد النصر والتحرير”.

 

 

أن تعم الأفراح مناطقنا

من جهته، هنئ رضوان عسكر، وهو من مؤسسة جرحى الحرب: “قدوم عيد الأضحى المبارك”، ووجه التهنئة: “باسم مكتب جرحى الحرب، التابع لمجلس منبج العسكري”.

وتمنى في ختام حديثه، بأن: “يكون العام القادم عاماً للانتصارات، راجياً من الله تعالى أن تعمَّ ا لأفراح جميع شعوبنا”.

المركز الإعلامي #لمجلس_منبج_العسكري