مع التهديدات التي تكررها تركيا على مدينة منبج تزداد إرادة وقوة مقاتلي مجلس منبج العسكري، والمقاتلون مازالوا على الخطوط الفاصلة بين قوات مجلس منبج العسكري ودرع الفرات الفصائل المدعومة من الاحتلال التركي.
وعاهد المقاتلون أهالي مدينتهم، بأنهم سيقومون بالرد على أي هجمات أو الاقتراب من مدينة منبج معتبرين أن التهديدات التركي فاشلة بالنسبة لهم، موضحين أنهم في الخطوط الأمامية في عون الدادات وخط الساجور، ولن يقبلوا بأي جهة معادية تقترب من مدينة منبج.
المركز الإعلامي لمجلس منبج العسكري