بمشاركة مجلس منبج العسكري، ومجلس المرأة العسكري

بمشاركة مجلس منبج العسكري، ومجلس المرأة العسكري ،ومجلس الباب العسكري، وقوت جبهة الاكراد ، والمؤسسات العسكريه والمدنيه ،ومجلس عوائل الشهداء.
شيِّع المئات المئات من أهالي منبج جثمان الشهيد البطل”فيصل أحمد الفريج” أثناء القيام بواجبه العسكري ، حيث انطلق موكب التشييع من أمام مشفى الفرات في مدينة منبج في تمام الساعة الخامسة عصراً.
وتوجه إلى مزار الشهداء وسط الهتافات التي تمجد الشهداء، وعند الوصول إلى مزار الشهداء كان في إستقبال الموكب مؤسسة عوائل الشهداء، وبدأت المراسيم بالوقوف دقيقة صمت اجلالاً وإحتراما لأرواح الشهداء تلاها كلمة باسم مجلس منبج العسكري ألقاها “شرفان درويش” وقال فيها:
عندما يكون هناك وطن وشعوب مهددة بالإبادة،وعندما تتأزم أوضاع البلدان،يظهر أناس ليقولون نحن هنا،وسندافع عن هذا الوطن وسنحمي الأرض و الشعب ،وإن كان الثمن هو الدماء،وهذه هي عظمةُ الشهادة،هؤلاء الشهداء، اهدافهم واضحة وتضحياتهم واضحة،ولا يستطيع أحد بأن يعطي معنىً آخر لتضحياتهم.
وقال أيضاً: منذ خمس سنوات وفي هذا المكان الذي نحن فيه الآن ،هذا المكان الذي أصبح حديقةً للشهداء،كانت هناك معارك تحرير وتضحية لأجل حرية شعب،وتحرير مدينة،
ونوه إلى أنَّ اﻻعداء يكرهون الاستقرار والأمان الذي تعيشه مدينة منبج.
وقال ايضاً:نقف اليوم في حظرة شهيدٍ دفع دمهُ على خطوط الجبهات ليكون درعاً لأجل حرية وحماية هذا الوطن.
باسم رفاق الشهداء،والسائرين على درب الشهداء، في مجلس منبج العسكري،وباسم كل وطني حر،يشعربالمسؤولية تجاه هذا البلد نقول بأن الأرض التي حررها شهدائنا الابطال بدمائهم ،من حقها بأن تبقى مقدسة وآمنة ومستقرة،ولن نقبل غير ذلك.

وأنهى كلمته بقوله:
باسم مجلس منبج العسكري قيادةً ومقاتلين،وكافة الألوية والأفواج ،نعزي أنفسنا ونعزي شعبنا وذوي الشهيد
ونؤكد لهم بأن هذه الدماء سوف تكون الحصن المنيع،سوف تكون الرسالة الواضحة،والقيم الكبيرة التي نعمل لأجلها.
طالما أن هناك رفاق للشهداء وسائرون على درب الشهداء، فلن تذهب دمائهم سداً،وسوف يبقى هذا الوطن آمن بدماء الشهداء.
وبعدها القيت عدة كلمات جميعها ،تحدثت عن شجاعة وتضحيات الشهداء،
ومن ثم قراءة وثيقة الشهادة ،وتسليمها لذوي الشهيد،
بعدها وري جثمان الشهيد الثرى
وسط الهتافات ٥.

بمشاركة مجلس منبج العسكري، ومجلس المرأة العسكري ،ومجلس الباب العسكري،وقوات جبهة الأكراد، والمؤسسات العسكريه والمدنيه ،ومجلس عوائل الشهداء.
شيِّع المئات المئات من أهالي منبج جثمان الشهيد البطل”فيصل أحمد الفريج” أثناء القيام بواجبه العسكري ، حيث انطلق موكب التشييع من أمام مشفى الفرات في مدينة منبج في تمام الساعة الخامسة عصراً.
وتوجه إلى مزار الشهداء وسط الهتافات التي تمجد الشهداء، وعند الوصول إلى مزار الشهداء كان في إستقبال الموكب مؤسسة عوائل الشهداء، وبدأت المراسيم بالوقوف دقيقة صمت اجلالاً وإحتراما لأرواح الشهداء تلاها كلمة باسم مجلس منبج العسكري ألقاها “شرفان درويش” وقال فيها:
عندما يكون هناك وطن وشعوب مهددة بالإبادة،وعندما تتأزم أوضاع البلدان،يظهر أناس ليقولون نحن هنا،وسندافع عن هذا الوطن وسنحمي الأرض و الشعب ،وإن كان الثمن هو الدماء،وهذه هي عظمةُ الشهادة،هؤلاء الشهداء، اهدافهم واضحة وتضحياتهم واضحة،ولا يستطيع أحد بأن يعطي معنىً آخر لتضحياتهم.
وقال أيضاً: منذ خمس سنوات وفي هذا المكان الذي نحن فيه الآن ،هذا المكان الذي أصبح حديقةً للشهداء،كانت هناك معارك تحرير وتضحية لأجل حرية شعب،وتحرير مدينة،
ونوه إلى أنَّ اﻻعداء يكرهون الاستقرار والأمان الذي تعيشه مدينة منبج.
وقال ايضاً:نقف اليوم في حظرة شهيدٍ دفع دمهُ على خطوط الجبهات ليكون درعاً لأجل حرية وحماية هذا الوطن.
باسم رفاق الشهداء،والسائرين على درب الشهداء، في مجلس منبج العسكري،وباسم كل وطني حر،يشعربالمسؤولية تجاه هذا البلد نقول بأن الأرض التي حررها شهدائنا الابطال بدمائهم ،من حقها بأن تبقى مقدسة وآمنة ومستقرة،ولن نقبل غير ذلك.

وأنهى كلمته بقوله:
باسم مجلس منبج العسكري قيادةً ومقاتلين،وكافة الألوية والأفواج ،نعزي أنفسنا ونعزي شعبنا وذوي الشهيد
ونؤكد لهم بأن هذه الدماء سوف تكون الحصن المنيع،سوف تكون الرسالة الواضحة،والقيم الكبيرة التي نعمل لأجلها.
طالما أن هناك رفاق للشهداء وسائرون على درب الشهداء، فلن تذهب دمائهم سداً،وسوف يبقى هذا الوطن آمن بدماء الشهداء.
وبعدها القيت عدة كلمات جميعها ،تحدثت عن شجاعة وتضحيات الشهداء،
ومن ثم قراءة وثيقة الشهادة ،وتسليمها لذوي الشهيد،
بعدها وري جثمان الشهيد الثرى
وسط الهتافات والزغاريد.

المركز الإعلامي #لمجلس_منبج_العسكري