استعدادات المجلس العسكري في منبج لحماية المنطقة برمتها من الهجمات الخارجية.

على اعقاب التهديدات التركية ومرتزقة درع الفرات في تحضير هجوماً محتملاً على عفرين ومنبج، وعلى الرغم أن الجبهة الشمالية والشمالية الغربية لريف مدينة منبج تدخل ضمن اتفاقية وقف إطلاق النار وذلك تحت إشراف التحالف الدولي ، إلا أن استفزازات والهجمات لم تتوقف من قبل الذين باعوا أنفسهم لإعداء الشعب السوري.
ومن أجل ذلك، قام المجلس العسكري في منبج، في سعيها إلى تعزيز وتقوية قواته المتواجدة في هذه الجبهات تحسباً لأي هجوم محتمل من قبل هذه الاطراف المحلية الارتزاقية وكذلك الاستعمار التركي، وشدد في الوقت نفسه بأنه على أهبة الاستعداد والجاهزية في رد أي هجوم تنطلق من هذه الجبهات و من اية جهة واي طرف كان.  و برتل عسكري مهيب توجهت القوات لحماية الحدود من الهجمات الخارجية

المركز الإعلامي لمجلس منبج العسكري.