الانشقاقات مستمرة في صفوف مرتزقة درع الفرات
يوما بعد يوم يزداد الاستياء من تلك الجماعات التي بنتها تركية، والتي لاتعرف سوى الحقد والكراهية و استدراج ابناء هذا الوطن نحو اعمال لاتليق بتاريخ و حاضر هذا الشعب و دسهم في جرائم قتل ابناء جلدتهم.
أما الآن وقد وصلت الثورة الى ذروتها ليشعر العديد ممن انجرو خلف تلك الفلول ليصحوا من غفوتهم و الالتجاء إلى صف قوات
أما محمد خليل اللطيف الملقب حجي مارع و الذي كان منضما الى عدة فصائل منها احرار سورية ولواء التوحيد و عدة فصائل بالجيش الحر و بدرع الفرات مع الجبهة الشامية حيث قال: كل شيء كان موجودا إلا إنهم كانو يفقدون أهم عامل ألا وهو الاحترام، و الجميع في استياء كبير، حتى ان 75% يريدون الانشقاق، كما ان عناصر درع الفرات يفقد الاحترام من قبل الضابط التركي الذي يتدخل في كل شي، أما الان فلم ألقى بين قوات مجلس منبج العسكري سوى الاحترام و نوجه الكلمة إلى جميع من يعيشون تحت رحمتهم وهو التخلي عن اؤلئك المرتزقة والعودة إلى حضن وطنهم.
وبعد مجيئهم عبر مكتب العلاقات العسكرية تم تحويلهم إلى الجهات المختصة بالتنسيق و النظر في امورهم الشخصية والأمنية